:
أهلاً وَ سهلاً بكَ يا خالد الوقيت ~ هديّة الرّس الجميلة ،
صافحتنا بنصٍّ مليء بالشَّجَن وَ الشَّجَر ، وَ الهواء النظيف الصالح للحُبّ .
نَصّ شاعر مُتمرّس وَ مُتفرّس .. يملك أدواتاً وَ دَوَاتاً غير قابلة للصدأ .
بِكَ أهنّينا وَ لكَ تهانينا و قبل ذلك أمانينا بأن تجد الفضاء الرّحب الذي تستحقّه .
من أعماق القلب : سعيدٌ بـ وُجُودِك وَ جُودك .
