كانت أحرفي غافية ...
تسكن صدورها زغاريد أحلام هاربة ...!
غير أن صوت نحيبكِ هنا أقلق صمتها لتستيقظ بكِ ...!
يــ نوف ..
حمداً لله على سلامتك ...
قد كتبتي المرض لوحة بلون البكاء ...
وقد اكتمل بكِ لغة صافية لا يعكرها إن شاء الله زائرك " الوجع " ..!
لا بأس وطهوراً إن شاء الله ...
دمتِ بألف خير ..