وكأنّي بِمِشكَاةٍ تثقُبُ اللّيل الوَاسِع ../ وتُرغِمُ السّنابِل أن تنهَض مِن مرقدها
وتُولّي شَطرها قِبل السّماء
نصٌّ كـ مئذنة تَحُفنا بِتوّدٍ رحيم وتغمُرنا بالذهول
قرأتُهُ مراراً بِنفس الدّهشةِ الأولى
شُكراً بِحبور على هذا النصّ الرائع
وقبلها ../ مرحباً بِك بيننا في أبعاد
وأهلاً وسهلاً بِشعرٍ يشتَعلُ من بين أنامِلك
.
.