كـآنت الأعينُ تترقّبُ وصولَ الورَقـه إلى النـآفِذهـ التي كنتُ أحتَسي قهوَتي فيهـا ,
فـ/ إذآ بهـآ تمّر بالقربِ مِني مُحـآوِلةً إلتِقَـآطِهـا لـ/ أوقِفَ غرقَ الشَمسِ في العُمقِ البَعيدْ ,
أبتْ الأقدآر إستمرآرَ تِلكَ السمفونيـه التي كتب بِها مروان إبراهيم ,
,’.
لِ [مروانْ ]وردةٌ لآ تَنبُتُ إلآ في أرضِ الأملْ ,
,،