*
أهلاً عبدالعزيز،
بالنسبة للشركة الإماراتية ونادي مان سيتي..
الرجل المتحدث الرسمي يبدو أنه أحمق فيما يخص كرة القدم وما عنده فكرة عن وجود شي اسمه الأندية الـ 14 وأنها لو وقفت ضده ما يقدر يشتري إلا لاعبين في الدرجة الثانية والثالثة. عموماً، وجود الشركة الإماراتية حالياً في البريميرليغ قد يكون رد على المد الصهيوني هناك، لكن بالبداية عليهم إلغاء عقد الخنزير بن حايم وشراء ميدو على الأقل بدل التفكير في صفقات خيالية - هناك التونسي أمين الشرميطي أفضل من ميدو، لكن لا أعتقد أن أحداً في الشركة يعرفه. الرئيس التايلندي كان باراً بآسيا وأنا شخصياً أقدّر محاولاته الجادة التي اصطدمت بتطلّعات أريكسون العالية وأتمنى أن تحذو الشركة حذوه، دون اللجوء إلى استقطاب لاعبين خليجيين.
عموماً، الاسبوع القادم سيكون خيبة كبيرة لو كان المدافع المذكور في التشكيلة
ننتظر