ولا زِلت أبحث عَن الورد هذا الصباح
إذ أنت المُقَيّدَة له / قيد من ورد
صَباحكِ قَلب يَدعو لكِ
كَم كُنت أتمنى أن نُمارس الإستفزاز معاً
لـ نشعر بحيوية السهر
ولكن كـعادتكِ : برئية يا قَيد
رقم العضوية لا يعني لي شيئا بقدر
ما يَعني لي معنى الإنتماء
لـ الروح الأبعادية
فأنا لو أصابني جنون التسجيل هُنا مُبكراً
لكنت أحمل رقم ثُنائي مُميز
لكنني كُنت أتابع من خلَف السِتار
وأتَتلمذ
ولكنني من عهد المئات حسب ذاكرتي المثقوبة
ودي لكِ