أهلا بـ الزاخر فِكراً والزاهي حَرفاً : مروان ابراهيم
مساؤك مَطراً يَتساقط بك إلى أعلى ..
الـ(ياء )
بالرغم من أنه تأشيرة نهاية
إلا أنه يرمي بي داخل بوتقة لا أخرج منها ..
الياء
ترنيمةٌ ذات شجن
وأصوات متداخلة فيّ لا أعيها كـ اللغط كـ الهدوء كـ كل الأحزان المتراكمة مُنذ أخر أيام الجرح
الياء
مثيرٌ هذا المد الذي يكسوها ..
ويمدني إلى الأمام حيث الألف ..
وبذلك أُعيد دَورة الحياة والتنفس معاً
ما بالك بحرفِ كلما حاولت الإنتهاء عِنده يبتديك ؟
شُكراً لـ الورد وعليه