مُحمد فِكرِي
حَيثُمَا يكُون .. يَعبِقُ الشِعر بأعطَر مَعانِيه ..
وَ يُمتِعُ بِ أزهَى تَعابِيره .. يأتِي عَذباً كَ زُلال .. وَ لا نكتَفِ فِيه القِراءَة الوَاحِدَة ..
يمنَحُ الشِعر أدَواتِهِ الزَاهِية .. يُلونَهُ كَيفمَا شَاء مِن صُنوفِ الجَمال ..
مُباركٌ للثَلاثِ المذكُورةِ مِن صُهيبٍ أنتْ 