اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لمى السويدي
كَ نُقْطَة ضَوءْ مُتَشّعِبَه إنْغَمَسَتْ
هَذِهِ الأحْرُفْ فَوقَ خَوَاصِرْ دَهْشَتِي
وَبَللتْنِي بِـ سَكينَة مِنْ نُور ..’
../
علي الدليم
أحْرُفُكَ تأسِرُ القَارِئَ
بِـ رعْشّةٌ مِنْ الـ رَوْعَه
كُنْ سَخيَّاً مَعنا فَـ لِـ إجْرَامُ
لُغَتُكَ نَشَّتَاقْ 
 !
|
ياعذْبَةَ الحضور
وترانيمَ الحبورِ أنْتِ ..
أغْتَنِمُ شَبَقَ النون..
وأتقيْأُ رُفَاتَاً مِنْ جُنونْ
بينَ جليدِ الواقِعْ
وبينَ غسقِ الفواجِعْ
لأُمَشِّطَ جَدَائِلَ الشوقِ
وَ خِصْلاتِ الأنين
على رَتْقٍ مِنْ سرابٍ عميقْ
لـ تُصْبِحَ ضَرْبَةَ الحظِّ مُشْرَعَةً للنَبَاءِ المُبينْ
وباتَ الكرْبُ ناصِعَ البياضِ ذاتَ حينْ
وياليتَ قومي يعلمون ...
الأكرمُ حضوراً وَ رُوحَاً
لمى السويدي
لازِلْتُ بحضوركِ أرْفُلُ في عالمِ الإشْتِياقْ
لكِ مِنْ أخيكِ هذهِ الـ
تصْرخُ شُكْراً .. ولاتفيك...