:
نَصّ أنثويّ الطّابع و الأصابع ولكنّهُ يثير الكثير من التساؤلات ~
خصوصاً البيت الأخير ــ الخاصّ بالأبواب والذي لم استوعب حتّى الآن سبب إدراجه !
أعرِف الفكرة التي أرادتها الشّاعِرة .. ولكن التنفيذ لم يكن مستساغاً بالمرّة .
وأقصد بذلك حكاية تعداد الأبواب ~ وهذه الملاحظة تمتد أيضاً إلى بيت شحن الرّصيد !
أمّا بقيّة القصيدة فقد اعجبتني كثيراً / البساطة هنا أدّت إلى الجمال .
ملاحظة :
هذا التعليق قبل الإفطار بنصف ساعة ! 