رقة حرفك تبهر القلم لكيفية الرد
لم تكتفِ بمشاعرك فقط بل جعلت جبين الفراق يندى لوصفك
يتراكم الإحساس ألما لخوف العصفور ولفزعه وعجزه
غادر التغريد صوته حزنا وحلت محله صرخة لا يشعر بها إلا مرهف بالحس
ما أصدق ندائك للإنسان !!!
تناجي به الرحمة في التعامل مع الغير
خشية من يوم يفتقد فيه حبيب
أسعدك الله بمن تحبين ولا حرمك منه
دامت إطلالتك زاهية بلون الورد – نور -
ودمتِ بود