قلت : أفكر بإقتطافك !
قلت ِ : تفكر بإختطافي .
قلت : إقتطافك !
قلت ِ : إختطافي ...
ـ لا حول ولا قوة إلا بالله ، في خاطري سؤال يتبجح علي َ دائما ً ، ما رأيك ِ بأسمك حقيقة ً ؟
ـ أسمي نادية ، هدى ، خلود ، وضحى ، نورا ، سلمى ، نوف ، حنان ، ليلى ، عبير ، .. ( فتعتريني قشعريرة مُرة ).
ـ لماذا كل هذه الأسماء ؟ سألتك عن أسمك فقط !
ـ كلها تذكرني بك َ ، لذا فهي جميلة .
ـ وأسمك يا ....
ـ صــه، حراس الجهل منتشرون ، أياك َ وأسمي
ـ وغيرهم حريصون .
ـ كيف ؟
ـ لأنك ِ جزء مني وسري المحفوظ في ذاكرتي.
،،،، أتيت لك ِ من الماضي ، ورسمتُ لك ِ مستقبلك ِ مرة ً أخرى ، حكايتي معك ليست مجرد حكاية
ـ أتقصد حكايتك معي مجرد حكاية
ـ عدنا مرة ً أخرى .
ـ أعادتنا الحياة مرةً اخرى .
ـ ما الحل ؟
ـ ما المشكلة ؟
ـ ما الحل لمشكلتنا ؟
ـ ما المشكلة لحلنا ؟
ـــــــ تتمرجيحين بذاكرتي ...
ـ أنا متأخرة .
ـ أنا متقدم .
ـ أدركنا الوقت !
ـ أدركنا الوقت !
ـ ماذا تفكر به ِ الآن ؟
ـ أفكر بك ِ ، ودائما ً ديدنك لا ينفك َ عني
ـ هذه هي المشكلة !
ـ هذا هو الحل !
ـ أن اكون دائك !
ـ أن تكوني دوائي ....
ـ لنذهب إلى الزمان والمكان ...
ـ أمستعدة ؟
ـ كلي لك َ سيدي .
ـ لنذهب للــ :