ياليتني أحيا بدون إحساس/ أو حسي تبلّـد
،، ،، عشان لاقلت ( آه ) مايولد وسط صدري يتامى
أو ليتني مثل ( الهبيل ) اللي إذا لـزّم تعنّـد
،، ،، عشان ما يشره عليّـه فالقعـود وفالقيــامى
أخطرت بالي ماخطر لي/أني في يوم اتعبّد
،، ،، للشوق/وأدعي سيدي/ ياسيدي سيد الانامى!
أرخى الوله جفني/وأنا جفني على العالم تسيّد
،، ،، وسيّرت عزي باختياري من غرور اليا عدامى!
والحاصل أني ماحصدت الا الألم فيه اتجيّـد
،، ،، الظن أني قد بنيت!! لكنّا /هل يبنى العدامى ؟!
: