حصه القحطاني
أنا أيضاً معك بتعليمهم اللغات
ولكن بشرط أن لا تطغى أي لغة على اللغة العربية
فالأمر هنا يجب أن يكون متوازناً بحيث
لا يفقد الطفل لغتة الأم
أما بخصوص ترجمة الكتب وتأليفها
هناك كثير من الكتب تمت ترجمتها وحسب علمي
أن دار النشر مثلاً في المملكة العربية السعودية
يعرض عليهم الكتاب فأن رأوا أنه مكتمل من كل الجوانب
يسجلون الكتاب بأسم كاتبة وينشرونه له
وإن أراد ترجمتة بأي لغة سوف يترجم
وكثيرين ترجموا كتبهم إلى اللغة الفرنسية
والإنجليزية
وأقرب مثال كتاب عايض القرني ( لا تحزن )
يوجد نسخة له بالفرنسية حسب قول أحد أصدقائي
الدارسين في فرنسا
لكي جزيل الشكر
دمتي بود