فهيد العديم ..
شاعِرٌ ذو لُغةٍ توقِد النّار في الليل ../ مزامِيرُه تخبِز لَحناً قُدسِيّاً وتُطعِمُه لـ كُلّ غاوٍ حمل خُلاصةَ الشّعر المُعتّقِ على عاتِقه
ينثُر شمَسَ لُغَتِهِ في فِجاج الرّوح ..
يَنقُلُنا إلى عَالمٍ آخر ../ ويُوصي بأسمائِنا للأشرِعةِ والأغنيات
نصٌّ يُصفِّفُ النّهار ../ ويُغرّدُ في حضرَةِ الماء
شُكراً لا حدّ لها
.
.