تتوحد القلوب عند نقطة النهاية،
وتعيش الروح هائمة بين هذا وذاك...
ليس هذا قرينه الجبن في الإدراك،،،
وليس ذاك فنا شاملا للغباء....
.....
.....
الأول عينه الحقيقة،
وروحه السماء...
و الثاني..
قد سما إليها بانتشاء..
فالأول تاه عنها في فترة المباني،،،
والثاني طورها لتصبح صداك
كل الشكر أخي محمد بن خليفة
تقبل بوحي لك
سلام محبة
* شاعرة الوجدان
*
سعاد ميلي
__________________