تقتربين حد الألتصاق ..
وتلتصق شفتيك ِ بأذني اليمنى ، وتنفثين روحك ِ بها
.. تنتقلين بخفة للجهة الأخرى ، وتكررين ما بدأت به ِ من نفث ...
مغمض العيني والشفتين كذلك ، وروحُك تعج بي .. فيخيل إلي َ أنني أسبح في هوائك
ـ متعبة ٌ أنت ِ ! ... لماذا التعب ؟
( تدندنين ببعض الكلمات :
والله واحشني موت .. خاف بعدك أموت ).
،،،، لا زلت مغمض العينين والشفتين – ولا زلت أسبح في هواك ( بدون ئــ )