اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
.
.
.
الله جَميِّلٌ يُحب الْجَمال : [ وَ أنْت جَمال ] ../ فَ كيّف بِ الْزَاهِدين مِن خَلقِه ؟!
أُستاذي

.
.
.
|
\
بلا حاجةٍ لأذناب عقار المفردة الأخيرة في الرد أعلاه
:
الجليلة.. لوتسة الأرض القادمة من رياض جنة الشعور.. عطر وجنة
:
شكراً بكل وفاء، وبمنتهى النقاء الذي لن يعلمه أحد، سوى القصيدة.
ممنون لزرقة ردك الذي يتوشح مطر الرب عباءةً تحت ضوء اليباس المعتم.. هنا حيث وجوديَ منذ الصغر/ إلى الأبد.
/