معدل تقييم المستوى: 17
حين كنتِ تشْكينَ (برودي) لمصباحِ جدتّكِ القديم وتتعمدين وشوشة دميتكِ واحتضانها من الخلفِ لإغاضتي كان تأثيركِ مكتملاً كـ بدر , و (البرودة) مفرقٌ لم تسلكيهِ كما يجب
يا أبي حينَ هيّأتني لافتراعِ المياهِ وساءلتني : أي ليلٍ ستبني بهِ وطناً للصغارِ وأي صباحٍ ملثّم ؟ قلتُ [ كلّ النساءِ سواء ] علي الدميني