بدر الحنيف ..
مُنذ [ ألف ] انسِكابِكَ .. وأنتَ تُقلِّبُ طِينةَ الشّعر بين كفّيك ../ وتنفُخ فيها مِن روح الدّهشَةِ والجمال متى مارَغِبتَ بِـ ذلك
ولأنّكَ تُحلِّقُ مِن سمَاءٍ إلى سماء بِتّ تصعَدُ بِنا إلى أعلى حيثُ جنّاتِ الشّعر الحقيقي
نصٌّك موجِعٌ حدّ أنّهُ _ وحِينما بكى _ سرق الحَكايا مِن أفواهِنا ..
جِهاتُكَ كُلّها شِمالٌ يا كَرِيم
رائع جداً
.
.