.
.
.
يَا [ بَدر ] كَان انْسدال الْقَصيِّدة كَ كرمٍ طَائِيّ ..يُشبّع الْجَائِع لِلشِّعر حَدّ الْتُخمة وتَرديِد - الحمدلله -
هَذا الإنْهمار يُغذِّي مكانِك الَّذي كُنتَ فِي غِيابٍ عنه بِالْعُشبِ وَالضَّوء وَالْغَزِير مِن الْمَطر حَتّى يَقف وَيَعُود لِكامِل امْتِلاءه ..ايَّها [ الْحَنيِّف ] :
شُكراً تَمتّد مَعَك وَحيثّك ../ وَاهلاً ب علو الْسَماء وَحَفاوة الْفَرح !

.
.
.