قد رأيتُ الكون قبراً ضيقاً ... خيّم اليأس عليه والسكوت
و رأت عيني أكاذيب الهوى ... واهياتٍ كخيوط العنكبوت
كنتَ ترثي لي وتدري ألمي ... لو رَثى للدمع تمثالٌ صموت
عند أقدامك دنيا تنتهي ...... و على بابك آمالٌ تموت ...
لابراهيم ناجي ...
شكراً لك يا عزيزي محمد ...