أهلابك:فيصل
الإسلام تشريع روحيانيّ يسيّر أمور الأمّة في كلّ أمورها,كثيرا ماوضع الإسلام رؤوس أقلامٍ في عدّة أمورٍ تاركا مساحة خالية للمسلم نفسه بـ فكره وخصوصا بالأمور السياسيّة ,مافعله عمر قد لايفعله عثمان وكلّهم لايخالفون الإسلام,فيصل الإسلام لم يضع أركان للأحكام السياسيّة بل تركها لعقل المسلم ليتصرّف حينها -وهذا ماأعنيه ومايعنونه من يتحدّثون عن عمر وعبقريّته,أمّا بخصوص صاحب تلك المقولة-لاتقل عنه ليبراليّ لأنّه ليس ليبراليّا على الإطلاق وقد يكون "ريبراليّ" _مثلا_!,وماذكرته من مواقف لم تكن من ليبراليين بل ربّما علمانيين متطرّفين
أشكر عودتك كثيرا