.
.
.
تَقف اصْابِعي فِي الْسَاعة الأولى مِن الْمسَاء الآن يَاعلي ../ ولا أشْعُر بِي الا بمعيِّة
الْصَباح فِيك ..مَازِلتُ اشرّع اُذنِي لِلعصَافيِّر ..واُكوّن فِي عيّني عُشاً لِ جَناح الْحُزن الآتِي من اقصى قُطر فِي الحُزن ..
يَاعلي ..قِرائتُك تُحدث جلبة فِي الكَون ..فِي الشِّعر ..فِي الْسَاكِن مذّ الْتَارِيخ حتّى !
شُكراً كَ الماكث بيّن يديّك من مَطرٍ ../ وأكثر

.
.
.