:
للوهلة الأولى يبدو هذا النّص تقليديّاً / ميّتاً لا علاقة لَهُ بالشِّعر .
خُصوصاً من ناحيَة بَحرُهُ و قافيتُهُ المُستهلكة للثمالة [ ان ، ين ] !
ولكن بمجَرّد الاسترسال بقراءته / يتأكّد القارئ من بُطلان كُلّ ذلك .
فقد استطاع الشّاعر أن يُقَدّم لنا المُعشِب رغم الصحراء القاحلة .
ألف شُكر للأصابع والتجربة .