قرأت لـ أحلام مستغانمي حوار مذيل بالذهول
( عندما وقف خلفي وانا امام مرءآتي لم اسمع سوا دهشة أنفاسة
مابك هل ترا شيئا لا أراه فقال العجيب أني لاأراكٍ في المرءاة فقلت
وهل للبياض إطار يحدد أجزاءه لو انك أمهلت أنفاسك عناء الدهشة
لرأيتني بعد أن أضع شالي الأسود على راسي ) >>> بتصرف فالسهر لم يبقي مساحة للحفظ