/
\
ويطول الأنتظار
ويطول الصمت
وتتوقف عقارب الساعه
وتكون الثواني قاتله
ونحن نقف على رصيف الأمل وننظر إلى الساعه
وننتظر منها أن تتحرك
ولكنها أبت إلا أن تتوقف
لكي يطول الليل ويكاد لا ينتهي
الأخت شيماء
حتى تتحرك عقارب الساعه
فليكن حرفك هنا هو سيد الموقف
وسوف أكون هنا
لكي تقديري
فيصل
/
\