معدل تقييم المستوى: 460
هذه القصيدةُ هي طيفٌ لمساءاتٍ كثيرةٍ من الرّقة الشجيّة , هذا المساءُ بلونِ الصّباحاتِ الهاربةِمن خيوطِ الشّمس , و هذا الشّعرُ بمثابةِ عاشقٍ كتبَ و محى , ثمَ اسلمَ روحهُ للقصيد .. أستاذ مُصعب : كلُّ الأشجارِ أزهرت هُنا , تقديري !