:
العزيز جداً : خالد الداودي ،
بل الأروع من ذلك كُلّه هُما العينان التي قرأتَ بهما .
أعترف بتقصيري معك وأخجل من ذلك كثيراً ، الجوّال تغيّر فقد استيقظت ذات يوم
ووجدتهُ قد هَرَبَ إلى شخصٍ أغنى منّي بكثير ـ يُسدّد فواتيره قبل أن تَصدُر !

ولكني أعدكَ بأنّي سأتصل بكَ في أقرب فرصة بمشيئة الله .
حتّى ذلك الحين لكَ الـْ..قلب .