قلما يلفت الإنتباه قلم ينبع بزخم محبرته
فقد كان للقصاصات الغربية ذات المشاهد المجهولة الهوية الكبرى في أسلوب
الناطقين عبر وسائل الاتصال
نهر الفرات عذب نزعم عروبته رغم أن أعرابه فضلوا الانضمام للسلة الاوربية
هكذا تدور الرحى بصهيل الاقلام حتى أختلط الاصيل من النتاج
يساورني الشك بأنه سيأتي يوم يحمل الكاتب هوية قلمه معرفة الام والاب كي يعرف ثمنه
كلاكيت من جديد