:::
أنك تعلم أني أستودعك الله وأن ليس لي بالأمر حيلة
فأن أكرمني الله بعودتك فنعمة وهبها الله لي من بين النعم التي لا تعد ولا تحصى..
وأن أختارك و لم تعد فالعتمة ستسكن فؤادي بقية العمر .
وتأكد كم ستجلدني سياط ذكرى إتباعك لهواك ...
فبعد الرحيل تهون على المفجوع بحبيبه شهادة من حوله بصلاحه
( أنتم شهداء الله في الأرض )
فأن أحبتتني كما تدعي فكن لي عطرا يفوح بالدنيا والآخرة ..
أحبك .....