
سألها زايد ( رحمة الله ) تمني فكانت ( دبي ) ..
حين تتحدث عن الإمارت تأكد أنك تسير بقدمك على أرض الاحلام دون مبالغة
وللحديث عنها شجون بصحبة أهلها
للأمس كان وصولي والأسئلة ملء فمي كيف هي الان بعد طول سنين مضت بيننا
وكان الجواب الأول مشهد يقل مرور مثيله على مخيلتي مسافة قطعتني من المطار
إلى حيث مكان الاقامة
هل تصدق أنك لن تستطيع أن تمشي ورأسك إلى الامام !
أعجوبة الفعل جعلت من الحقيقة أرض وأرتفعت بإنجاز الحلم عنان السماء والاحلام كثر
التطور عجلة سريعة الدوران فهنا شكل معماري بطراز كذا وبجانبه شكل آخر لا يقل
بجماله عن الاخر حيث اتجه الى الطرز كذا ولهذا التفاوت فكرة عبقرية وهي التجدد
في شكل الصوره لدى الزائر حيث لا يشعر بكآبة المنظر وإعتياديته بعد مده قصيرة
أراهن أن المجد إنجاز سهل لكل إماراتي هنيئاً لنا أبناء الخليج بالامارات .
ويظل حديثي عن الإمارت شوق لا ينقطع طيلة تواجدي بين أحضانها يتجدد عند كل
ما اراه من إنجاز وعلو يتلوه تطور في بحر مملؤ ( بأسرار إصرارهم ) .
وما زال للحديث بقية ....