اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صهيب نبهان
..
ورد عسيري
كنتِ رائعة هنا بكل المقاييس
لقد عدتِ بي إلى الوراء كثيرًا حينَ قرأتُ أول قصيدةٍ كُتبت على وقعِ هذه الصورة
كم أنتِ رائعةٌ في قصيدتك
ملاحظةٌ بسيطة :
( ويلي على فرح الطفولة ينتحب )
ألا تريْ معي أنَّ الوقوف هنا لم يكن سلسًا سهلا ؟
لأنكِ وقفتِ على ساكن وهذا مما يُكره في الشعر
فلو أنكِ أبدلتِ ( ينتحب ) بكلمة أخرى
(يشتكي) أو ما شابه ذلك لكانت أمتعَ للقارئ والسامع
وسأضيف لكم بإذن الله تلك القصيدة الشامخة هنا
..
تُثبت
..
|
الخَيرُ ــ صُهَيب
وَ لِـ أنك الخَيرُ هُنا ، وُجِب عَليّ الانْصَاتُ وَ كُلي فِي امتِلاءِ عَزَة ..،
الَوُقُوف كَما أخَبرتَ بِهِ يكُن أشدُ كَمَالاً ، غَشتنِي رَوعَةُ أثر ( ينتَحِب ) فَسهوْت ..،
وَ فِيرةُ السَعَادةِ بِكَ وَ الله ، لأنك فِي كُل مَرة تَأتِينِي أُستَاذاً كَريماً فَـ أُغبطُ بِك .،
شَاكِرةٌ لأنك َهُنا .. و َمُمتنةٌ لـ فَرطِ الطِيب عِند تدبِيسِكَ إِياهَا عَالياً ..، وَ لعودتِك الأخرَى سأعُودُ 