:
من الإضاءة إلى آخِر [ تاء مربوطَة ] ، والفلسفة تُمسِك بيد الشِّعر ..
تلكَ الفلسفة التي أحالت مقبرة الوزن والقافية إلى عالمٍ مليء بالحياة .
من زمان وهذا النّص يعجبني ويسكن في مُقدّمة رفوف الذّاكرة خاصّتي .
وهي ذاكرةٌ وإن كانت مُتعبة هذه الفترة إلاّ أنّها تُقدّر الشعر الحقيقي وحقيقة الشِّعر .
بعيداً عن هذا الكلام الذي تعلمهُ ويعلمه كُلّ من يمُرّ بما تكتب وترتكب .
أقول وبلهجةٍ عاميّة : [ والله ياني مشتاق لك يابو بدر ] .