اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العـنود ناصر بن حميد
.
.
يا بغداد
تعبنا من حديث الذكريات , وصهوة الأمجاد
خجلنا من تداعينا
بكى حتى الحزن فينا
.
.
كم نتقن عزف الوجع
وما أكثر مواجعنا
و
خجلنا من تداعينا
محمد مهاوش الظفيري
أتعرف حين يصدمك شخص ويخبرك عن حال نفسك
لن تجد إجابة ولا شيءً يقال
هكذا هو حالي
حين قرأتك
تحياتي
|
العـنود ناصر بن حميد
الوجع متجذر في النفوس
وصار بيننا وبين الوجع ألفة وصداقة
كل الود لك ........ ولوعيك