.
.
.
ليلةٌ كـ أنها ليلة العيد الأولى . .
من فرحها إلى هدوئها . .
من زغاريدها حتى انشراح وجوه الأطفال صباح العيد . .
كل هذا قرأته هنا بين الـ ورد والـ بسمة
فكان كل شيء أشبه بالعيد
وكأن الغيم صافح الشمس فـ كان المطر والحياة
وألوان الطيف . .
محظوظٌ أنا بهذه القراءة بعد طول غياب
(احترامات . . معطرة )
سعـد