مشعل دهيم ...
أهلاً بك و بما تسكبه في أرواحنا من شعرٍ مُلْهَمْ / مُلْهِمْ ...
نحن بحاجة لأمثال هذه النصوص البديعة لنسكن في أنفاس الدفء / الحنين / الفقد / الغربة / الذكرى ....
مِشْعَلٌ للشعر أنت يا مشعل ...
و مُشعِلٌ / مُشغِلٌ للأرواح التي تقرؤك ...
[ صح لسانك و لا هنت ] ...