،،
،،
اَلْتُفاحة عَبيرها يُرطب كَبد البسمة التالف
يُصيرها شَراباً بَنكهة الربيع اَلْمُندس بِشريانِ الجاذبيةِ
وَماكان اَلْمخرج على يقين الأفقِ الخَاشع مابين قوسين أو أدنى
لتَرتجلُ الأصوات ويمتطي الجنون ظهرِ الرغبة بـ تَقبيل ثَغرِ اَلْصبح
وَخَانني اَلْخجل برفع القبعة إكراماً لك
،،
،،