من أعماق جبّ الطيبة ...
نتنفس برئة التأمل لغة تجبرناً على الابتسامة ...!
هكذا كانت " بسمة آل جابر " بحديثٍ أدبي شهي قلّ أن نجده الآن ...!!
وهناك ..
من أقاصي مدراج الفقد ...
نقرأ لغة بلون الربيع ذات أبجدية باذخة ناطقة بكل جميل ...
هكذا كانت " ورد عسير " في لقاء نثري كقلادة أدبية تزين جيد المساء ...!!
بسمة آل جابر ..
ورد عسيري ..
كنتما للنثر قِبلة آن لنا أن نوّلي جباه القراءة إليها ...!
عطر وجنّة ...
كنتِ جنّة على هيئة أنثى بنكهة الــ عطر ...!
شكراً ولن تكفي ...