أميرتي~ تَجهَشُ الأسطُرُ نَحيباً وتمتمَةَ شَهقاتِ الحروفِ آستباحَت طَهارَةَ الأعينْ , وأنتِ دوماً تتعمدينْ أن تخسريني ميزانيتي الحرفية ولا أجد مايناسبك
لك الورود تلامس أطراف أناملك و قُبلة .،
ولكِ تنْحنْي الرؤؤس و الكؤؤس .،
،
و
قبل أن ينتهي موعد إتلاف لحظات الوداع
قبل أن تغادر عيني موعد إغلاق نوافذ حبرنْا
قبل أن يحدث تغير لمواعيد الحظور لزفــاف الدموع على أكتاف راقصات الأبدان
إنْي تاركٌة باقة الزهور على أعتاب دار النثر تتمزق من مصاب عزتي المشؤمة
تتظاهر كـ البسمة/ دمعة بالإبتسامة ,
وتقول يـــا أيها القوم لكم ثنائاتي تصل إليكم لِقرآءة ماكتبتهُ ببرآئة قوامي الحزين
و سأرسِل عَبْر أنفاسي ورود وعبيرها تفوح هُنا وهُناك لــ كم ،
وبعد ذلكْ هذآ المُتصفح جعلته للذكرى جمعتْ بينَي وبينْكِ فاذكرينْي بها انْ غبت
وأرسلي دعوآتكِ للسماء بحق الرجاء ..!
ـــــــــ وســ.. أكِنْ لكِ مِنْ الــوفاء ،
دمتم بنومٍ لايسود وعُذراً مِنْكُم
