اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نُورَة عَبْدُالله
{::::
كَـ مِيلادٍ مَجِيدٍ يَنْفَلِقُ وُجُودَهُم
فِي صَدْرِ الأيّامِ فَيَمْتَشِقَوا الحُبُورَ
وَ يَغْرِسُوهُ بَيْنَنَا لِيَمَيِحَ ألْقَاً بَيْنَ
اسْتِدَارَاتِ الخَلايَاالمُدْمَوغَةِ
حُبّاً بِمُلْكِيّتهم ،،
القَدِير // صَالِحُ الحَرِيرِي ،،
القِرَاءَةُ لَكَ فَرْطَ نَعِيمٍ أكَافِؤنِي بِه ،،
طِبْتَ سَرْمَدَاً 
::::}
|
شقيقة ليلة النثر ...
" نورة عبد الله "
بين استدارة تلك الخلايا ...
بدأ ينمو ميلاد النّص بمشهد قد لا يتكرر ...!
هكذا كانت صحاف الشوق راقصة بليلة لم يغتالها الصمت ...!
حضوركِ ...
أمنية كل كاتب ...
أراد أن يتأمل جمال نصه بمرآة ردّكِ ...!