تمنيت سجدة للسهو واحدة ،، تروي عطش التحديق في سمائي ،،
تعيدني بي ،، إلا جلال اللحظات ،،
حين تنغمس فيها الروح في ابتهال مقدس ،،
نورا وعطرا ومتعة أمل يضع قناعاته فوق الوجود المتهالك ،،
ويرسم على صفحته النائية علامات البعد والصمت ،،
ريم الخالدي ،،،
ليس شئ أثقل من الحياة الفارغة ،، فأحيانا نعرف ذلك ،،
وليس شئ أخف من إيماءة الحياة حتى تمتلئ ،،
فنوفر من الأعماق ما يشفق منه البوح ،،
كنت رائعة وأكثر هنا ،،
تقبلي تحياتي