النتيجة الواضحة أن أصحاب الخصوصية يفشلون وحتى خصوصيتهم لا تُحفظ ....
أمّا المجموعة الأخرى وهي الأكثر حظّا ً هي المجموعة التي تلغي
كل الإعتبارات والعلاقات الإنسانية في سبيل المحافظة على الفوز
او بالأحرى الكسب ...
مصيبة والله .... أعتقد أن البرنامج ينطبق عليه صفة المجاهرة بالسوء ...
وماخفي كان أعظم ....
نورا إسماعيل ....
لا تُعطى الجائزة السّخية على الإجابات بل للعرض على الملأ ....!
الله يستر ....
شكرا ً لهذا الطرح ...
دمعة في زايد