منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - الريبراليّة ..أوالليبراليّة
عرض مشاركة واحدة
قديم 08-01-2008, 08:55 PM   #7
أسمى

قَيْدٌ مِنْ وَرْدْ

مؤسس

افتراضي


إندلقت الألوان..يا عبدالعزيز
وأصبح مَدّ السلب والإيجاب في كُلٍ مِن. مُتساوٍ ولم يعد للباحث عن الحق
جهة يبدأ بحثهُ منها.

أعني ليست النهايات كالبدايات.
اختلف كل شيء.أنا عن نفسي لم أعد أثق أبداً.
لا أدري لمـاذا أُقحم (أنا) مُباشرةٍ بالموضوع..لكن حين أقرأ للجميع وفي كُل
مكان أُحـاول أن آتي بما لم يأتي به الأوائل ..!
وأنّا لي بـ ذلك والصراع أزلي لا يحفل بمخلوقة صغيرة بالمُقارنة ._ في مدارات هذه الأفكار_لا تُتقن سوى أن تُفكر .!
بـ صراحة شيء مُمل أن نضع أنفُسنا أمام هذه المواضيع ونحن لم نصنع
لأنفُسنا بعد نَهج يتعامل مع المُستجدات بإجماع لا حِياد فيه ومرونة
لا تُخلّ بالأساسيات.
ـ هي مذاهب .أجل والإسلام وهو ركيزتنا الأساسية .فيما لو لم يتعارض
مافيها معه..هل أيضاً نستمر في الرفض.!
ماهي الحدود..إن سلّمنا بها.! ومن يضعها وأين توّثق.؟
إن كانت الثقة مُنعدمة من قبلنا أمام المخولين بها.!

:
ربما.._وأقولـ ربما لأني لم أعد مُتأكدة من كُل شيء _أكون ابتعدت 180 درجة.
لكن ما أنا أكيدةٌ منه أن ديننا مُتسامح جداً وما شادّه أحدٌ إلا غلبهـ..
لكن الإشكال فينا نحن،
نُحب التذوق كثيراً.حتى وإن علمنا قبلاً بمرارة التجربة.!

شُكراً عميقة عبدالعزيز.

 

التوقيع

[الحياة ليست كما تبدو ]
هو كل مافي الأمر .
t _ f


التعديل الأخير تم بواسطة أسمى ; 08-01-2008 الساعة 09:10 PM.

أسمى غير متصل   رد مع اقتباس