محمد يسلم ...
و تسجيل حضورٍ أول لحجز مقعدٍ من الدهشة ...
لا تكتئب يا محمد فالحياة لا تستحق إلا أن تُشعلها بقناديل فرحك ...
و لا تكتئب فأنت ممن بَعثوا في الشعر روحه و أضاءت قيفانهم فضاءات الحس الجمعي الأليم ...
كن كما خُيّلَ لك ... لتتمم مكارم الشعر ...
مودتي ...