معدل تقييم المستوى: 19
ياابن الملحم كيف أنت؟ اشتقت لهطولك وقراءاتك... عبدالله دائما نُودِعُ مصائرنا بين أيديهم نتمنى... ونترك لهم مهمة التحرير وحالما تنتهي السطور نجد أنهم سطروا لنا أبشع قَدَرْ تباً لهم حين يعشقون وتباً لنا حين يعقلون عبدالله الملحم اشتقت للتشظي وحسب
"كعادته, بمحاذاة الحب يمر, فلن تسأله أيّ طريق سلك للذكرى, ومن دلّه على امرأة, لفرط ما انتظرته, لم تعد تنتظر....!"