طلال حمزة
ياصديق الحرف
ياعباد كيف لنا بالمثاقفه وهناك من
يدق المسامير في الأجساد
فما أراك سُُمت شططاً بل هو عدلاً وقريباً
فالمنعطف الديموقراطي سيخلو من القواطي
التي طالما جعلته متسخاً
أما بعد الخلاص من مقالك الجميل الصحيح
فقط طرأ عليّ مثلما طرأ على الأخ الجميل
نافع التيمان أيم الله
فذلك النص وكأنه يصف هذا المقال شعراً
مارأيكم أن نمارس ثقافتنا المعتادة
في أحد المطاعم الجميلة 
شكراً لك
تقديري ،،،