هُنا أنهكني الوقوف .. فأستندت الهواء
هنا كان المطر يطرق جفني ويخبئ بعضه عند عتباته ويهرب ..
هُنا كان البحر عذبٍ على غير عهده .. كان يتسقف السماء ..ويترك السحاب كبواخر تطوف بصدقة المطر ..
تدُسها بجيب العشّاق كسّر حياةٍ جديد ...
ريّان الوابلي
قد قُلت سابقاً أن لك من أسمك نصيب
وأيقنت أن أسمك قد أخذ نصيبه منك