اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
..../كَ حُلم لا لَبس فيه مُفْعَم ..وَوَضّاء
يَخْتَبِيء فِي أَعْشَاشِ الْعَصَافِير وَيطوفُ مَلامح الْبَسِيطة بِأنْفَاسِه الْمُنْفَردة دُون جَناح
مَوتُكِ الْمُدهِش يَامَنال :
إبْتِكاراً آخر لِلْصُبح ..وَإحْياء لتِلك الْقُرى الـّ تُحضُّ على زَرعِ الْسنَابلِ فِي أوسِمة الْحصاد ,
|
إذ تأتينَ يا عطر , أدركُ أنّ الحياةَ لا زالت تنبضُ بالنّور .. و أنّ هناك أرواحاً تُجبر القلبَ على العودِ بالدّمِّ إلى وريدِ الرّئة ..
إذ تحضرين , تزرعينَ الابتسامةَ على وجهي برضا الطّفولة , و أدركُ كم أنتِ منَ الرّوحِ قريبة .
أحبّكِ .. سأقولها كثيراً .