|

الماجد
كمطراً من قُبلات الطفوله تسفسف التوق على خد القمر
وتنهال .. كبغتة الحب في لحظات اندثار
لاحُرمنا سديمُ حرف يتهتن روعة ..
كلما اقتحمنا شيئٌ من يباس

التوقيع |
لَيتَهُم يَعلمُون
اَنّ ذَا الحَرف مَاهو
اِلا مُضغة مِن سَيل عَرمْرمٍ مجنُون
يَنبَع مِن ذَا القَلب وَيَصبّ فيه
ويَنكَأ هَاهُنا نَبضٌ كَم تَدثّر بحيَاء المَرمر
عَن كُل عَينٍ مَكنُون
وَ .. سَيعلمُون .. !
شـَـذَى اَلْتـُـفَاحْ
|
|